- إنضم
- May 21, 2020
- المشاركات
- 1,061
- مستوى التفاعل
- 2,947
سألتني هذا السؤال 9 مرات،الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية الوهابية
تكرار الكلمة لن يصل بك لنتيجة
من من العلماء قال بتكفير المسلمين بالجملة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأجبتك 9 مرات،
ومع ذلك لازلت تسأل هذا السؤال،
ولابأس سأجاوبك للمرة العاشرة لعل الله أن يثمر هذا المجهود،
من تكفير الوهابية بالجملة لأهل مكة وبريدة وحائل وغيرهم،
1- تكفير الوهابية معظم أهل نجد ومعظم المسلمين! :
جاء في (الدرر السنية 1/158-160, 266) :
(حتى قلع –أي ابن عبد الوهاب- الشرك من نجد بعد أن شاد، وأطد الإسلام فاستضاء به الحاضر والباد ....
فاعلم أرشدك الله أن الشرك هو الذي ملأ الأرض، ويسمونه الناس: الاعتقاد في الصالحين....
وعلمت ما عليه أكثر الناس: علمت أنهم أعظم كفرا وشركا من المشركين الذين قاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم.....
وإلا فنحن قبل ذلك على ما عليه غالب الناس من الشرك بالله..... )
2- يقولون أن أكثر المسلمين ارتدوا عن الإسلام،
قال عبد الله بن حميد (الدرر 15/471) :
( لكن لما رأيت ما عم وطم، من انقلاب الأكثرين عن دين الإسلام، وموالاتهم لعبدة الأوثان...)
3-يقولون بردّة كثير من المسلمين :
قال عبد الله بن حميد (الدرر 15/ 478) :
(تبين لك انحراف كثير من أهالي هذا الزمان عن الدين، وردتهم الصريحة..)
4- تكفير الوهابية لمن دارى خصومهم خوفاً من القتل،
قال حفيد ابن عبد الوهاب سليمان بن عبد الله في الدرر (8/121)
(أن الإنسان إذا أظهر للمشركين الموافقة على دينهم، خوفاً منهم ومداراة لهم، ومداهنة لدفع شرهم، فإنه كافر مثلهم، وإن كان يكره دينهم ويبغضهم، ويحب الإسلام والمسلمين )
ومقصوده بالمشركين هنا خصوم الوهابية من علماء البلاد الإسلامية , فمن قام بمداراة خصوم الوهابية خوفاً منهم فهو كافر , حتى وإن كان يُبغض دينهم ويحب الوهابية ودينهم!
5- تكفيرهم أهل مكة المكرّمة! , وتكفير من لم يكفّر أهل مكة:
جاء في الدرر السنية (9/291) :
(فمن لم يكفر المشركين من الدولة التركية، وعباد القبور،
كأهل مكة وغيرهم، ممن عبد الصالحين، وعدل عن توحيد الله إلى الشرك، وبدّل سنّة رسوله صلى الله عليه وسلم بالبدع، فهو كافر مثلهم، وإن كان يكره دينهم، ويبغضهم، ويحب الإسلام والمسلمين ; فإن الذي لا يكفر المشركين، غير مصدق بالقرآن، فإن القرآن قد كفر المشركين، وأمر بتكفيرهم، وعداوتهم وقتالهم ) .
6- أن معظم المسلمين تركوا أصل الإسلام:
قال عبد اللطيف بن عبد الرحمن (الدرر 14/189) :
(مع أنه قد اطرد القياس بفساد أكثر الناس، وتركهم من الإسلام أصله الأعظم والأساس، وكثر الاشتباه في أبواب الدين والالتباس؛ وجمهورهم عكس القضية، في مسمى الملة الإسلامية، ولم يميزوا بينها وبين الملة القرشية، والسنة الجاهلية، فهم كما وصفهم الله تعالى، بقوله:: {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً} [سورة الفرقان آية: 44] )
7- تكفيرهم أهل مدينة بُرَيْدة والبوادي والأعراب! :
قال عبد اللطيف بن عبد الرحمن (8/385) :
(واعلم أن الإمام سعود، قد عزم على الغزو والجهاد، وكتبت لك خطاً، فيه الإلزام بوصول الوادي، وحث من فيه من المسلمين على الجهاد في سبيل الله، واستنقاذ بلاد المسلمين من أيدي أعداء الله المشركين. وقد بلغك ما صار من صاحب بريدة، وخروجه عن طاعة المسلمين، ودخوله تحت طاعة أعداء رب العالمين، ونبذ الإسلام وراء ظهره; كذلك حال البوادي والأعراب، استخفهم الشيطان وأطاعوه، وتركوا ما كانوا عليه من الانتساب إلى الإسلام ) .
8- تكفيرهم أهل مدينة حايل والقول بأن جهادهم من أفضل الجهاد
جاء في (الدرر السنية 9/292) :
(وبهذا يتبين لك: أن جهاد أهل حائل، من أفضل الجهاد، ولكن لا يرى ذلك إلا أهل البصائر..) .