الخليج العربي وايران

إنضم
May 5, 2020
المشاركات
11,492
مستوى التفاعل
14,117
‏وزير دفاع إسرائيل: الجيش يستعد لوضع قد يضطر فيه لمنع إيران من حيازة السلاح النووي ‎#العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW‎
 
إنضم
May 5, 2020
المشاركات
11,492
مستوى التفاعل
14,117
الوكالة الدولية للطاقة: لقد خسرنا القدرة على معرفة ما تقوم به إيران في مواقعها النووية #العربية_عاجل https://alarabiya.net

vZ9weA.gif
 
  • Haha
التفاعلات: yf22

محمد

طاقم الإدارة
مشرف عام
إنضم
May 25, 2020
المشاركات
3,766
مستوى التفاعل
3,988
"خيار أوزيراك".. نتنياهو قد يلجأ لوقف برنامج إيران النووي عسكرياً

رأت مجلة "فورين بوليسي"، الأميركية، أنه في الوقت الذي يشكل فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حكومته الجديدة، فإن هناك أوجه تشابه واضحة للغاية بين السياسات التي دفعت تل أبيب لشنّ عملية "أوبرا" التي ضربت فيها المفاعل النووي العراقي "أوزيراك" عام 1981، وتلك التي يمكن أن تؤدي إلى استهداف إيران الآن.


وقالت المجلة، الأربعاء، إنه "قبل نحو 40 عاماً، قررت الحكومة الإسرائيلية، التي كان يرأسها حينها رئيس الوزراء مناحم بيغن، تدمير البرنامج النووي العراقي الناشئ"، مضيفة أنه "بعد ثلاث سنوات ونصف من التخطيط، دمَر سرب إسرائيلي واحد 6 سنوات من الجهود النووية العراقية خلال 90 ثانية فقط".


وأشارت إلى أنه بعدما فشلت تل أبيب في إعاقة تقدم البرنامج النووي العراقي، عن طريق التخريب، والاغتيالات، والدبلوماسية، ومع استنفاد هذه الخيارات، نفذ الائتلاف الحكومي الإسرائيلي ضربته في بغداد.


وذكرت المجلة أن "الصقور المتحمسين والحمائم القلقين، على حد سواء، باتوا يتحدثون اليوم عن مثال مفاعل (أوزيراك) في المناقشات التي تتم بشأن خيارات إسرائيل الخاصة بإيران".

تشابه عميق

وقارنت المجلة بين الوضع في العراق عام 1981، والوقت الحالي في طهران، قائلة: "صحيح أن هناك بعض أوجه التشابه الواضحة بين عراق صدام حسين عام 1981، وإيران عام 2021، مثل معاداة السامية بشكل صريح، والشفافية غير الكاملة بخصوص برامجهم النووية، والتهديد الوجودي المُتصوَر من قبل إسرائيل، إلا أن هناك تشابهاً أعمق، وقد يكون أكثر دلالة، وهو الديناميكية السياسية الداخلية في تل أبيب وقت ضرب أوزيراك، والتي يبدو أنها تتكرر مرة أخرى اليوم".


ومضت "فورين بوليسي" في التأكيد على أن "هناك أوجه تشابه سياسية عديدة بين ما حدث مع بيغن عندما ضرب أوزيراك، وما يحدث مع نتنياهو اليوم"، موضحة أنه "مثلما حدث مع بيغن فإن حكومة الأخير قد استخدمت وسائل الإعلام، والتخريب، والاغتيالات، لتأخير برنامج إيران النووي على مدى العقد الماضي، كما أن نتنياهو، مثل بيغن، يرى السلاح النووي الإيراني باعتباره تهديداً وجودياً، ومثل بغداد في عام 1981، فإن طهران اليوم ليست ممنوعة من إجراء الأبحاث النووية، والتي تواصلها بلا هوادة".


ورأت "فورين بوليسي"، أن الفرق الرئيسي بين بيغن ونتنياهو، هو أن الموقف السياسي الداخلي للأخير يبدو أضعف بشكل ملحوظ، مشيرة إلى أنه بعد الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة، التي أجريت الشهر الماضي، لم يعد يمكن لنتنياهو أن يظل رئيساً للوزراء، إلا إذا تمكن من تشكيل ائتلاف حكومي جديد مختلف عن الحكومات التي كان يشغل فيها خصومه الرئيسيون وزارات الدفاع، والخارجية، والشؤون الاستراتيجية.


وتابعت: "كما هو متوقع على نطاق واسع، فإن مستقبل نتنياهو السياسي يعتمد على رجل واحد، وهو رئيس الأركان السابق، نفتالي بينيت، إذ يرغب كلاهما في ترك إرثه الخاص، كما أن لدى الاثنين سبباً لتوحيد قواتهما معاً وتوفير الجزء المفقود لشنّ ضربة مثل أوزيراك، وهو التوصل لحكومة ائتلافية مستقرة، ووزارة أمنية متشددة".

سياق دولي

ويمكن أن يوفر السياق الدولي المتغير الفرصة لبينيت ونتنياهو من أجل العمل، إذ حذر الأخير، منذ نحو 20 عاماً، العالم من أن طهران على وشك امتلاك سلاح نووي، وطوال المدة نفسها تقريباً، حذرت وسائل الإعلام، والتي غالباً ما تنسب معلوماتها لمسؤولين كبار مجهولين، من أن الضربة الإسرائيلية لطهران تبدو وشيكة، وذلك وفقاً للمجلة.


ولفتت المجلة إلى أنه سيكون من المنطقي أن تضرب إسرائيل إيران عاجلاً وليس آجلاً، وذلك لأسباب سياسية وإقليمية عديدة، موضحة أن حسابات الحكومات الإقليمية قد تغيرت عن وقت ضربة أوزيراك، كما أن حظوظ العدو الرئيسي الآخر لتل أبيب "حزب الله"، تغيرت أيضاً، إذ إنه من خلال امتلاكه نحو 150 ألف صاروخ، وقوة قوامها نحو 20 ألف فرد، فإنه يتمكن من الرد على أي ضربة إسرائيلية لإيران، ولكن نظراً لكونه لا يحظى بشعبية الآن بسبب دوره في الوضع الاقتصادي المتدهور في لبنان، فإنه يبدو من غير المحتمل أن يكون قادراً على الرد نيابة عن طهران.


وختمت المجلة تقريرها قائلة، إن "نتنياهو ليس بيغن، وإيران اليوم ليست عراق الأمس، كما يختلف البرنامجان النوويان لدى كل منهما بشكل كبير، لكن الدوافع الداخلية الإسرائيلية التي أدت لشن ضربة أوزيراك تتشابه بشكل مذهل مع الوضع الراهن في تل أبيب".


وأضافت "ولكن من المرجح، في الوقت الحالي، أن تعمل الولايات المتحدة على كبح جماح إسرائيل، وإغراء إيران بالعودة إلى الاتفاق النووي لعام 2015، ولكن إذا استمرت الدبلوماسية في الفشل، فإن تل أبيب ستشعر بأنها مضطرة للتحرك، وفي غضون أسابيع قليلة، قد يكون لديها حكومة تعطي الإشارة لهذا التحرك".

 
إنضم
May 5, 2020
المشاركات
11,492
مستوى التفاعل
14,117
"خيار أوزيراك".. نتنياهو قد يلجأ لوقف برنامج إيران النووي عسكرياً

رأت مجلة "فورين بوليسي"، الأميركية، أنه في الوقت الذي يشكل فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حكومته الجديدة، فإن هناك أوجه تشابه واضحة للغاية بين السياسات التي دفعت تل أبيب لشنّ عملية "أوبرا" التي ضربت فيها المفاعل النووي العراقي "أوزيراك" عام 1981، وتلك التي يمكن أن تؤدي إلى استهداف إيران الآن.


وقالت المجلة، الأربعاء، إنه "قبل نحو 40 عاماً، قررت الحكومة الإسرائيلية، التي كان يرأسها حينها رئيس الوزراء مناحم بيغن، تدمير البرنامج النووي العراقي الناشئ"، مضيفة أنه "بعد ثلاث سنوات ونصف من التخطيط، دمَر سرب إسرائيلي واحد 6 سنوات من الجهود النووية العراقية خلال 90 ثانية فقط".


وأشارت إلى أنه بعدما فشلت تل أبيب في إعاقة تقدم البرنامج النووي العراقي، عن طريق التخريب، والاغتيالات، والدبلوماسية، ومع استنفاد هذه الخيارات، نفذ الائتلاف الحكومي الإسرائيلي ضربته في بغداد.


وذكرت المجلة أن "الصقور المتحمسين والحمائم القلقين، على حد سواء، باتوا يتحدثون اليوم عن مثال مفاعل (أوزيراك) في المناقشات التي تتم بشأن خيارات إسرائيل الخاصة بإيران".

تشابه عميق

وقارنت المجلة بين الوضع في العراق عام 1981، والوقت الحالي في طهران، قائلة: "صحيح أن هناك بعض أوجه التشابه الواضحة بين عراق صدام حسين عام 1981، وإيران عام 2021، مثل معاداة السامية بشكل صريح، والشفافية غير الكاملة بخصوص برامجهم النووية، والتهديد الوجودي المُتصوَر من قبل إسرائيل، إلا أن هناك تشابهاً أعمق، وقد يكون أكثر دلالة، وهو الديناميكية السياسية الداخلية في تل أبيب وقت ضرب أوزيراك، والتي يبدو أنها تتكرر مرة أخرى اليوم".


ومضت "فورين بوليسي" في التأكيد على أن "هناك أوجه تشابه سياسية عديدة بين ما حدث مع بيغن عندما ضرب أوزيراك، وما يحدث مع نتنياهو اليوم"، موضحة أنه "مثلما حدث مع بيغن فإن حكومة الأخير قد استخدمت وسائل الإعلام، والتخريب، والاغتيالات، لتأخير برنامج إيران النووي على مدى العقد الماضي، كما أن نتنياهو، مثل بيغن، يرى السلاح النووي الإيراني باعتباره تهديداً وجودياً، ومثل بغداد في عام 1981، فإن طهران اليوم ليست ممنوعة من إجراء الأبحاث النووية، والتي تواصلها بلا هوادة".


ورأت "فورين بوليسي"، أن الفرق الرئيسي بين بيغن ونتنياهو، هو أن الموقف السياسي الداخلي للأخير يبدو أضعف بشكل ملحوظ، مشيرة إلى أنه بعد الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة، التي أجريت الشهر الماضي، لم يعد يمكن لنتنياهو أن يظل رئيساً للوزراء، إلا إذا تمكن من تشكيل ائتلاف حكومي جديد مختلف عن الحكومات التي كان يشغل فيها خصومه الرئيسيون وزارات الدفاع، والخارجية، والشؤون الاستراتيجية.


وتابعت: "كما هو متوقع على نطاق واسع، فإن مستقبل نتنياهو السياسي يعتمد على رجل واحد، وهو رئيس الأركان السابق، نفتالي بينيت، إذ يرغب كلاهما في ترك إرثه الخاص، كما أن لدى الاثنين سبباً لتوحيد قواتهما معاً وتوفير الجزء المفقود لشنّ ضربة مثل أوزيراك، وهو التوصل لحكومة ائتلافية مستقرة، ووزارة أمنية متشددة".

سياق دولي

ويمكن أن يوفر السياق الدولي المتغير الفرصة لبينيت ونتنياهو من أجل العمل، إذ حذر الأخير، منذ نحو 20 عاماً، العالم من أن طهران على وشك امتلاك سلاح نووي، وطوال المدة نفسها تقريباً، حذرت وسائل الإعلام، والتي غالباً ما تنسب معلوماتها لمسؤولين كبار مجهولين، من أن الضربة الإسرائيلية لطهران تبدو وشيكة، وذلك وفقاً للمجلة.


ولفتت المجلة إلى أنه سيكون من المنطقي أن تضرب إسرائيل إيران عاجلاً وليس آجلاً، وذلك لأسباب سياسية وإقليمية عديدة، موضحة أن حسابات الحكومات الإقليمية قد تغيرت عن وقت ضربة أوزيراك، كما أن حظوظ العدو الرئيسي الآخر لتل أبيب "حزب الله"، تغيرت أيضاً، إذ إنه من خلال امتلاكه نحو 150 ألف صاروخ، وقوة قوامها نحو 20 ألف فرد، فإنه يتمكن من الرد على أي ضربة إسرائيلية لإيران، ولكن نظراً لكونه لا يحظى بشعبية الآن بسبب دوره في الوضع الاقتصادي المتدهور في لبنان، فإنه يبدو من غير المحتمل أن يكون قادراً على الرد نيابة عن طهران.


وختمت المجلة تقريرها قائلة، إن "نتنياهو ليس بيغن، وإيران اليوم ليست عراق الأمس، كما يختلف البرنامجان النوويان لدى كل منهما بشكل كبير، لكن الدوافع الداخلية الإسرائيلية التي أدت لشن ضربة أوزيراك تتشابه بشكل مذهل مع الوضع الراهن في تل أبيب".


وأضافت "ولكن من المرجح، في الوقت الحالي، أن تعمل الولايات المتحدة على كبح جماح إسرائيل، وإغراء إيران بالعودة إلى الاتفاق النووي لعام 2015، ولكن إذا استمرت الدبلوماسية في الفشل، فإن تل أبيب ستشعر بأنها مضطرة للتحرك، وفي غضون أسابيع قليلة، قد يكون لديها حكومة تعطي الإشارة لهذا التحرك".


اسرائيل لن تضرب مفاعل ايران النووي ولا يوجد لديها مشكله حقيقية مع ايران.. الدولتان هدفهم مصر والسعودية والاردن وسوريا
 

محمد

طاقم الإدارة
مشرف عام
إنضم
May 25, 2020
المشاركات
3,766
مستوى التفاعل
3,988
اسرائيل لن تضرب مفاعل ايران النووي ولا يوجد لديها مشكله حقيقية مع ايران.. الدولتان هدفهم مصر والسعودية والاردن وسوريا
جزء من كلامك صحيح لكن اعتقد ان ايران اذا خرجت عن الدور المرسوم لها في المنطقة فسيتم تاديبها نعم هي دورها مهم جدا في المنطقة لاسباب عدة بالنسبة لامريكا و اسرائيل لكن لا يمكن السماح لها بتخطي ذلك الدور
 

F22

الادارة
مشرف عام
إنضم
May 4, 2020
المشاركات
18,672
مستوى التفاعل
12,467

echo11

الادارة
طاقم الإدارة
إنضم
May 4, 2020
المشاركات
7,093
مستوى التفاعل
7,337
‏مسؤول إيراني: ننتج 9 غرامات من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% بالساعة
 
إنضم
May 5, 2020
المشاركات
11,492
مستوى التفاعل
14,117
حلقت قاذفتان استراتيجيتان من طراز "بي-52" تابعتان لسلاح الجو الأمريكي فوق إسرائيل مساء اليوم الجمعة في طريقهما شرقًا باتجاه الخليج العربي، بحسب إعلام عبري.
مرت القاذفات فوق إسرائيل سبع مرات في الأشهر الأخيرة في طريقها إلى الخليج، حيث كانت ترافقها أحيانا طائرات مقاتلة تابعة للقوات الجوية السعودية، وفق ما أفادت به صحيفة "يديعوت أحرونوت".
وكانت آخر مرة مرت فيها القاذفات فوق إسرائيل في شهر مارس /آذار الماضي، ووقتها نشر الجيش الإسرائيلي للمرة الأولى توثيقا للقاذفات التي تحلق بجانب طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي من طراز "إف-15".
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان حينها إن الحديث يدور عن "خطوة أخرى في التعاون الاستراتيجي مع القوات الأمريكية، والذي يشكل حجر الزاوية في الحفاظ على أمن أجواء دولة إسرائيل والشرق الأوسط".
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، نشرت القوات الجوية السعودية ثوثيقا مماثلا، حيث رافقت طائراتها القاذفات الأمريكية إلى سماء البلاد. وثق مقطع فيديو نشره الحساب الرسمي للقوات الجوية السعودية على تويتر قاذفات أمريكية إلى جانب طائرات"إف- 15" تابعة للمملكة.
وفي رحلات سابقة للقاذفات الأمريكية إلى الخليج، قال مسؤولون أمريكيون إن الحديث يدور عن "رسالة إلى إيران".
وتعتبر الطائرة الأمريكية، التي دخلت الخدمة العسكرية عام 1955، القاذفة الرئيسية للولايات المتحدة، ويصل مدى طيرانها إلى أكثر من 14 ألف كيلومتر دون إعادة التزود بالوقود في الجو، وقدرتها الاستيعابية 32 طنا. تتميز الإصدارات الأحدث من القاذفة بأنظمة مضادة للطائرات على جزئها الخلفي، وهي قادرة على حمل صواريخ كروز وأسلحة نووية
 
إنضم
May 5, 2020
المشاركات
11,492
مستوى التفاعل
14,117
الخارجية الأميركية: حيازة إيران السلاح النووي لا تصب في مصلحة أوروبا والصين وروسيا
البنتاغون لـسكاي نيوز عربية: أمننا القومي يحتم التصدي لإيران في تطويرها صواريخ بالستية
البنتاغون لـسكاي نيوز عربية: أمننا القومي يحتم التصدي لتهديدات إيران في البحر ولدعمها شبكات الإرهاب
 

echo11

الادارة
طاقم الإدارة
إنضم
May 4, 2020
المشاركات
7,093
مستوى التفاعل
7,337
‏وزير الاستخبارات الإسرائيلي: طائراتنا الحربية يمكن أن تصل إلى إيران ‎ولن نسمح لايران بامتلاك سلاح نووي
 

الاعضاء الذين يشاهدون الموضوع (المجموع: 2, الاعضاء: 0,الزوار: 2)

أعلى