نفذت البحرية الجزائرية والروسية مؤخرًا مناورات عسكرية وما هي إلا تمهيد لإقامة قاعدة عسكرية روسية على الحدود مع المغرب ،وتحديدًا بولاية وهران.مصدر!
متوقعها منذ زمن
طالما الصه*اينة هينتقلو بشكل رسمي الي المغرب
يبقي فيه منافسة بين الروس والصينيين للحصول على قواعد عسكرية في شمال أفريقيا
في هذا الإطار قامت وفود عسكرية بزيارات روسية إلى الجزائر في الأشهر الأخيرة يفترض أنها تفقدت بشكل دقيق قاعدة “المرسى الكبير”، وهي أقرب قاعدة بحرية من الحدود المغربية الجزائرية، في أفق إنشاء قاعدة دائمة للقوات البحرية الروسية في وهران.
هذه التحركات أغضبت الولايات المتحدة الأمريكية وسيكون لها تداعيات أمنية وعسكرية واستخباراتية.
وتفيد بعض المعلومات أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تسمح بالتواجد الروسي في شمال إفريقيا في منطقة تشهد أيضًا تنامي التغلغل الإيراني.
منقول